كأس الأمم الأفريقية 2019..تاريخ منتخب ناميبيا في الكان
كاس الأمم الأفريقية 2019..تاريخ منتخب ناميبيا في الكان

كأس الأمم الأفريقية 2019.. أوقعت القرعة الخاصة بالبطولة منتخب ناميبيا في المجموعة الخامسة مع منتخبات المغرب وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا.

وتأسس الأتحاد الناميبي لكرة القدم في عام 1990 عقب الانفصال عن فرنسا،

وانضم الي الأتحاد الأفريقي عام 1992 وبعدها الي الأتحاد الدولي لكرة القدم عام 1994.

ولا يمتلك هذا المنتخب تاريخ كبير في البطولة حيث أنه يشارك في البطولة للمرة الثالثة فقط في تاريخه،

لان كان دائما ما كان يحقق نتائج هزيلة في التصفيات.

ويلقب المنتخب الناميبي بمنتخب المحاربون الشجعان نكاية عن قوتهم في اللعب ورفضهم للهزيمة،

وكانت أولي مشاركات هذا المنتخب في كأس أمم أفريقيا عام 1998 في بوركينا فاسو

ولكنه لم ينجح التأهل الي الدور الثاني في البطولة التي فازت مصر بلقبها.

والمشاركة الثانية لها كانت في عام 2008 في غانا ولكنها لم تتأهل الي الدور التالي

وللمفارقة فأن مصر قد فازت بالبطولة أيضا وقتها علي حساب الكاميرون بهدف محمد أبو تريكة.

كأس الأمم الأفريقية 2019..تاريخ منتخب ناميبيا في الكان

كذلك لم يسبق لمنتخب ناميبيا التأهل الي كأس العالم علي الأطلاق،

وخاض المنتخب أول مباراة دولية في تاريخه يوم 16 مايو 1989 أمام منتخب جنوب أفريقيا وخسر وقتها بهدف دون رد.

وكانت أكبر خسارة في تاريخ ناميبيا هي نفسها أكبر فوز في تاريخها، حيث فازت علي بنين بنتيجة 8-2 عام 2000 وديا،

ثم بعدها بعام عادت في تصفيات كأس العام 2002 خسرت أمام مصر بنفس النتيجة علي استاد الأسكندرية.

ويعد اللاعب الأكثر مشاركة مع منتخب ناميبيا في كل البطولات هو جوهانس هيندجو برصيد 69 مباراة دولية،

ويعد الهداف التاريخي للمنتخب هو المهاجم رودولف بيستر برصيد 13 هدف

وكان يلعب لفريق ماريتزبورغ يونايتد الجنوب الأفريقي

وأكثر لاعب يعرفه الجمهور المصري في المنتخب هو شيلونجو لاعب الاسماعيلي الحالي وهداف سموحة السابق.

كأس الأمم الأفريقية 2019..تاريخ منتخب ناميبيا في الكان

ويحتل منتخب ناميبيا المركز 113 عالميا وفقا لتصنيف الأتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لشهر مايو،

وهو ثاني أفضل مركز في تاريخ الكرة في البلاد،

حيث يعد أفضل مركز في تصنيف الفيفا هو 68 في شهر نوفمبر عام 1998،

بينما أسوء مركز حصلت عليه ناميبيا هو 167 عالميا وكان في شهر نوفمبر أيضا ولكن في عام 2006.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *