عمرو الجناينى رئيساً لإتحاد الكرة وتقرير حول إنتماءات الأعضاء في الجبلاية
عمرو الجناينى رئيساً لإتحاد الكرة وتقرير حول إنتماءات الأعضاء في الجبلاية

حالة من الجدل فور إعلان خبر تولى عمرو الجناينى رئاسة اللجنة المؤقته لإتحاد الكرة وهناك قلق من أعضاء وجماهير النادي الأهلي ،كونه ينتمي لنادي الزمالك.

وصرح عدلى القيعى قائلا : عمرو الجناينى زملكاوي متعصب وكان بيستفز جمهور الأهلي على السوشيال ميديا منذ أيام أتمنى أن يترك إنتماءه جانباً ويعمل بحيادية فى الفترة القادمة.

ويقدم لكم موقع إيجي سبورت الرياضي تقرير عن الأشخاص الذين تولو مناصب في إتحاد الكرة وإنتماءاتهم.

1 : الحكم الدولي سمير محمود عثمان يعمل في قناة الأهلى ومعروف بإنتمائه للأهلي وهو تولي الآن رئيس لجنة الحكام ووالده أيضاً الحكم محمود عثمان الأهلاوي

وله واقعة شهيرة حيث قال على الهواء فى أحد البرامج أنه حاول بشتي الطرق مساعدة الأهلى وإطالة الوقت من أجل

أن يفوز الأهلي فهل هذا ليس تعصب وأن تواجد عمرو الجناينى كرئيس للإتحاد حالياً هو قمة التعصب حسبما وصف عدلى القيعى.

2 : الكابتن أحمد شوبير كان عضو إتحاد الكرة السابق وكان أهلاوي ويعمل لصالح الأهلي في الإتحاد وأيضاً من خلال برامجه علي القنوات الفضائية وعمل دعاية للخطيب أثناء إنتخابات الأهلي وأيضاً بعمل مداخلات مع المستشار تركي أل الشيخ وطلب صفقات منه للنادي الأهلي .

3 : الكابتن مجدى عبد الغنى كان أحد رموز النادي
وكان عضو إتحاد الكرة السابق ورئيس لجنة شئون اللاعبين .

4 : الكابتن أحمد مجاهد كان عضو إتحاد الكرة السابق أيضاً وأهلاوي وله واقعة شهيرة عندما فتح القيد للأهلى ليلاً لقيد لاعب الأهلي شريف عبد الفضيل .

5 : الكابتن سيف زاهر عضو إتحاد الكرة السابق كان أهلاوي وقبل منه حازم الهوارى

وسحر الهوارى أيضاً أهلاوية وقبلهم جميعاً رئيس الإتحاد الأسبق المرحوم سمير زاهر .

والجدير بالذكر أن عدلى القيعى نفسه كان متواجد فى إتحاد الكرة فى مجلس عصام عبد المنعم

الذي شهد ولأول مرة عمل محكمة رياضية لتأديب اللاعب إبراهيم سعيد لتطاوله علي حسن حمدي

الذي كان رئيساً لوكالة الأهرام بينما عصام عبد المنعم صحفى بالأهرام، أشتكى الاهلى اللاعب

فقرر عبد المنعم إنشاء محكمة رياضية قررت إيقاف اللاعب 6 شهور وتغريمه مليون و 600 ألف جنيه

وكانت هذه المرة الأولى فى التاريخ التى يعاقب فيها لاعب بعقوبة مزدوجة هى الإيقاف والغرامة وأختفت تلك المحكمة بعدها .

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *